أعلنت منظمة ديالى لحقوق الإنسان إن 320 مرشحاً في المحافظة قاموا بمحاولة كسب ود الناخبين من خلال رسائل تضمنت عبارات تحشيد طائفي المنظمة فيما ذكرت أن القوائم الانتخابية لم تقدم أي برامج خدمية بل مجرد وعود انتخابية كما بينت أن الخطأ الأكبر في هذه الانتخابات هو ترك موظفي الدولة المرشحين في وظائفهم دون منحهم إجازات تمنع استغلال موارد الدولة.
بينما وضحت أن هناك تفاوتاً كبيراً في الدعاية بين ذوي النفوذ وبين المستقلين الذين لا يملكون أدوات المال وموارد الدولة التي تم استغلالها بشكل كبير من قبل المرشحين.