وجاء هذا القرار بعد أن وصل برنس لقناعة بأن سفره عبر الطيران الخاص من شأنه أن يزيد من الانبعاثات الكربونية المسببة للاحتباس الحراري.
وتضاعف أسطول الطائرات الخاصة العالمية خلال العقدين الماضيين، وفقا لتقرير جديد صادر عن المعهد الأميركي للدراسات السياسية.
وتصدر عن الطائرات الخاصة ما لا يقل عن 10 أضعاف الملوثات من الطائرات التجارية لكل راكب، مما يساهم بشكل غير متناسب في التأثير المناخي لقطاع الطيران، وفقا للتقرير الذي نُشر في أيار الماضي.
ومن الممكن أن تصل قيمة الطائرة “سيسنا سايتايشن 650” إلى مليون دولار في السوق حاليا، علما أن تكاليف تشغيلها السنوية تصل إلى 300 ألف دولار.