وفي أحدث التفاصيل حول علاقتها، وضعت ماركل شروطًا للموافقة على الطلاق، مطالبة بتعويض مالي يقدر بـ 80 مليون دولار، وهو اتفاق مسبق بين الطرفين قبل الزواج، وحضانة طفليهما الأميرين ليليبت وآرتشي، والاحتفاظ بلقبها الملكي “دوقة ساسكس”.
وبينت مصادر أن دوق ساسكس، يمكنه أن يستعيد جميع امتيازاته الملكية بمجرد الانفصال عن ميغان، وذلك بعد أنباء عن تواصل الأمير هاري مع الأمير ويليام والملك تشارلز بشأن العودة إلى الحياة الملكية.
وكان الملك تشارلز الثالث والأمير ويليام أكدا دعمهما للأمير هاري للحصول على الطلاق في أسرع وقت.
وكانت الصحف البريطانية ذكرت أن الملك تشارلز الثالث، يرغب في رؤية حفيديه الأمير آرتشي والأميرة ليليبت في حفل يوم ميلاده الـ 75، وهو ما يؤكد أن العلاقة بين الأمير هاري والعائلة المالكة تعود إلى مجاريها.
وفي السياق ذاته، فإن الملك تشارلز لم يكن راضيًا عن الاتفاق المسبق بين هاري وميغان بشأن الحصول على تعويض مالي ضخم في حالة الطلاق، لكنه سيقدم المساعدة للأمير إذا تكلّف الأمر.